في الامس كان حائرا كيف يخبرها ان يحبها وان قلبه قد اختارها
وحين حصل على مايريد عاد سعيدا كانه طفل صغير حصل على اغلى لعبة
في حياته والابتسامة لم تفارق شفتيه طيلة اليوم
حل المساء واتى هدوء الليل وفي هذا الوقت يهداء العقل ويفكر في كل
ماحصل طيلة اليوم مرة اخرى وبطريقة اخرى
هذا ماحصل معه فلقد وضع راسه على وسادته وفكر كثيرا
نعم احببتها واريدها رفيقة لي في مشوار حياتي
ولكن اخشى عليها من عذاب الحب هذه هي تجربتها الاولى
في هذا العالم الصعب ستأتي عليها ليالي لاتعرف طعم النوم
وتاتي ليالي اخرى تكرهني فيها لاني من سبب لها هذا الالم
وجرح مشاعرها انها حساسه جدا لم اجد امراءة بمثل هذه الرقة والجمال
في كل شي لم تنطق بكلمة تؤذيني
اخشى كثيرا على هذه العلاقة واخشى ايضا انها لن تستمر طويلا
ساخبرها في الغد ماشعر به لا اريد مزيدا من الالم في حياتي يكفي ماعنيته من تجربتي الاولى
ولا اريد ان تعاني هي نفس الشي اريد لها علاقة جميلة قوية تعلقت بها ولم تغب دقيقة واحدة عن تفكيري
لقد اتخذت قراري ولن اتراجع عنه ابدا
القى عليها التحية بطريقة مختلفة السلام عليكم
وعليكم السلام علمت ان هناك امرا غريبا لم تكن هذه طريقة القائه التحية البارحة
كيف انت_اتمنى ان تكوني بخير
اخبرني مابك اشعر ان هناك ماتريد قوله
لا استيطع الاستمرار في هذه العلاقة دعينا نبقى اصدقاء
اصدقاء شعرت ان هناك شئيا اخترق قلبها
كيف ذلك هل اخطائت في حقك
لا على العكس ولكن لا استطيع ان اؤذيك
نعم احببتك ولكن لا استطيع
انا بعيد عنك وانت_كذلك
ليس سببا كافيا لانهاء علاقة لازالت وليدة جديدة في عالم الحب
نعم ولكن ارجوك كلماتك هذه تصعب الامر علي كثيرا
انا انسان ان تعلقت بشخص لا استطيع فراقة
هذا ماريده شخص لا افارقه واعيش معه كل لحظات حياتي بحلوها مرة
ان التقينا سويا جعلنا الدقائق والساعات سنين من الحب الحقيقي والعشق الابدي
وان غبنا عن بعضنا قلوبنا تتخاطر سويا وترسل لنا اجمل عبارات العشق والغزل الصادق
هل يكفي هذا لكي اصل الى قلبك ؟
لم يعطيها اجابة تشفي الم قلبها والجرح الذي سببه لها بحبه الذي لم تمض_عليه سوى ساعات قليلة
وقد انتهي نعم انتهى هذا الحب الذي رسمت عليها امال وطموحات كبيرة
قبل ان تذهب سمعت صوتا يناديها عودي ارجوك لا اقوى على فراقك_عودي فلقد لحق بك قلبي ويريد ان تسكنيه بحبك عودي الي
شعرت للحظة ان هذا الحب لن يدوم ولكن القلب حين يطرق الحب بابا لايمكن ان يغلقه في وجه ابدا الحب اقوى من اي شي
fatiamh Husseen
وحين حصل على مايريد عاد سعيدا كانه طفل صغير حصل على اغلى لعبة
في حياته والابتسامة لم تفارق شفتيه طيلة اليوم
حل المساء واتى هدوء الليل وفي هذا الوقت يهداء العقل ويفكر في كل
ماحصل طيلة اليوم مرة اخرى وبطريقة اخرى
هذا ماحصل معه فلقد وضع راسه على وسادته وفكر كثيرا
نعم احببتها واريدها رفيقة لي في مشوار حياتي
ولكن اخشى عليها من عذاب الحب هذه هي تجربتها الاولى
في هذا العالم الصعب ستأتي عليها ليالي لاتعرف طعم النوم
وتاتي ليالي اخرى تكرهني فيها لاني من سبب لها هذا الالم
وجرح مشاعرها انها حساسه جدا لم اجد امراءة بمثل هذه الرقة والجمال
في كل شي لم تنطق بكلمة تؤذيني
اخشى كثيرا على هذه العلاقة واخشى ايضا انها لن تستمر طويلا
ساخبرها في الغد ماشعر به لا اريد مزيدا من الالم في حياتي يكفي ماعنيته من تجربتي الاولى
ولا اريد ان تعاني هي نفس الشي اريد لها علاقة جميلة قوية تعلقت بها ولم تغب دقيقة واحدة عن تفكيري
لقد اتخذت قراري ولن اتراجع عنه ابدا
القى عليها التحية بطريقة مختلفة السلام عليكم
وعليكم السلام علمت ان هناك امرا غريبا لم تكن هذه طريقة القائه التحية البارحة
كيف انت_اتمنى ان تكوني بخير
اخبرني مابك اشعر ان هناك ماتريد قوله
لا استيطع الاستمرار في هذه العلاقة دعينا نبقى اصدقاء
اصدقاء شعرت ان هناك شئيا اخترق قلبها
كيف ذلك هل اخطائت في حقك
لا على العكس ولكن لا استطيع ان اؤذيك
نعم احببتك ولكن لا استطيع
انا بعيد عنك وانت_كذلك
ليس سببا كافيا لانهاء علاقة لازالت وليدة جديدة في عالم الحب
نعم ولكن ارجوك كلماتك هذه تصعب الامر علي كثيرا
انا انسان ان تعلقت بشخص لا استطيع فراقة
هذا ماريده شخص لا افارقه واعيش معه كل لحظات حياتي بحلوها مرة
ان التقينا سويا جعلنا الدقائق والساعات سنين من الحب الحقيقي والعشق الابدي
وان غبنا عن بعضنا قلوبنا تتخاطر سويا وترسل لنا اجمل عبارات العشق والغزل الصادق
هل يكفي هذا لكي اصل الى قلبك ؟
لم يعطيها اجابة تشفي الم قلبها والجرح الذي سببه لها بحبه الذي لم تمض_عليه سوى ساعات قليلة
وقد انتهي نعم انتهى هذا الحب الذي رسمت عليها امال وطموحات كبيرة
قبل ان تذهب سمعت صوتا يناديها عودي ارجوك لا اقوى على فراقك_عودي فلقد لحق بك قلبي ويريد ان تسكنيه بحبك عودي الي
شعرت للحظة ان هذا الحب لن يدوم ولكن القلب حين يطرق الحب بابا لايمكن ان يغلقه في وجه ابدا الحب اقوى من اي شي
fatiamh Husseen
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق